‏إظهار الرسائل ذات التسميات مصر. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مصر. إظهار كافة الرسائل

12‏/6‏/2012

انا ضد الحكومة ... كلمات جميلة و مؤثرة


كلمات اغنية جميلة ساهمت في تاجيج ثورة القرن المصرية التي اسقطت اخر فراعنة مصر ...
انا ضد الحكومة ... كلمات جميلة للشاب الاسكندراني رامي دنجوان قام بادائها باسلوب الراب ... وجدت قبولا و استحسانا كبيرا لدى شباب الثورة المصرية ...

ضد الحكومة 
ضد البلطجة والظلم 
ضد الحكومة 
ضد الحاكم ضد الحكم 
ضد الحكومة وحبل الظلم طويل 
ضد الحكومة وعندى ألف دليل

دمك مسيحينه 
قتلك محللينه 
وطنك مبهدلينه 
دينك مستهدفينه 
صوتك هما اللى كاتمينه
حقك كمان واكلينه
واخوك لسة قاتلينه 
وباقى الشعب طالع عينه 
لو عشت تعيش هفية
لو مت ملكش دية 
تتكلم تبقى ضحية
تتعامل بوحشية 
سياسة بلطجية 
شوية عصبجية 
حكومة عدوانية 
عايزة تنهش فيك وفيا 
الظالم والمظلوم 
الحاكم والمحكوم 
لمين بس حاشكى وعلى مين انا هالوم؟
هالوم ع الشعب اللى بياخد باوسخ جزمة ولسة ساكت؟
ولا على حكومة سايقاها وقلوبها ماتت؟ 
فلتسقط الحكومة 
فليسقط النظام
فليسقط القانون 
فليسقط الحكام 
فليسقط الجبان 
فليسقط الخان 
وليسقط الطيب لو طيبة حاتخليه يتهان

انا ضد الحكومة 
ضد البلطجة والظلم 
ضد الحكومة 
ضد الحاكم ضد الحكم 
ضد الخائن والجبان 
ضد اللي يقبل يتهان

كل من هب ودب يهينك 
دلوقت عمال بيهينك 
ملكش قيمة ما لك شئ ثمن
ومغفلينك , مستغفلينك
وفي احضان اعادئك 
وماسكينك من ايديك اللي بتوجعك 
حواليك الف ( 1000 ) افعى 
وفي مقتل عماله تلدغك 
مهما تتالم
ما فيش حد ناوي يسمعك 
ما تساعد نفسك
ما تقولي وايه اللي يمنعك 
لو حد زئك
مستنى مين يجبلك حقك؟
ماسكك ودئك
بقى له 30 سنة بيدئك
عمال يسكك 
وانت ساكت ومخيط بقك ومموت مخك 
كل من هب ودب يهينك 
كفاية نوم 
كفاية سكوت
كفاية موت 
لو عندك دم 
انا ضد الحكومه لأن لي قيمه 
ضد الحكومة وصعب اقبل بالهزيمة

9‏/6‏/2012

صورة اعجبتني ... لفتت نظري الى عبرة و ذكرى


يا من بكى بسببك الاف العائلات المصرية التي حرمتها الاب و الاخ .
يا من سجن بسببك الاف المصريين و عذبوا و اضطهدوا و شردوا .
ذق طعم مرارة الحياة و قساوتها .
ابكي بكاء الاطفال , فانت لم ترى من قساوة الحياة و ضنكتها الا اليسير
هل كنت تتخيل انك ستذل و تهان اخر أيامك , ام كنت ستدفع مصر و شعبها ثمناً مقابل ان لا يحصل مثل ذلك .
انهار نظامك و جهاز أمنك و مخابراتك بما ملكه من قوة و جبروت امام غضب الحق و الشعب ليصنع ثورة ... بينما نحن ننظر الى فرعون المسجى على فراش الذل يبكي بكاء الاطفال .
تنويه ... اللهم لا شماته و لكن قدر لي أن أعيش في مصر الكنانة لسنتين اثناء دراستي . و كم من الظلم و القهر و الذل يعاني منه جزء كبير من الشعب المصري . شاهدته و تلمسته بام عيني ...

15‏/5‏/2012

إيه العبارة؟

"مشروع كورال" عبارة عن ورشة عمل مفتوحة، كل مرّة بتختار موضوع مختلف ليها. و في خلال أسبوع من اللعب و الارتجال (الجماعي) و التأليف (الجماعي)  و التلحين (الجماعي) بيظهر المنتج الفني، و بيكون في عدد من الأغاني و بتكون مدة عرض الورشة مابين 10-15 دقيقة.

مشروع كورال بيدعي الأفراد عشان يشاركوا أحلامهم و اهتماماتهم و مشاعرهم و أفكارهم و نكاتهم بالغنا. و بيساعدهم يعبّروا عن نفسهم بطريقة فنيّة ممتعة ليهم قبل ما تبقى ممتعة للجمهور. 


14‏/10‏/2011

ما يحدث الأن في ربيع العرب كارثة ...فهل يمكن التريث قليلاً ؟!

 " نحن مع التغيير الايجابي فقط , و الذي ينقل المواطن من حال المحكوم الى حال الحاكم الذي يصنع قراره و يشارك في رأيه ليكون مساهما حقيقيا في رسم مستقبل بلده ... اما إن يكون التغيير ظاهره ايجابيا و باطنه مأساة فهو مما نحذر منه و نخاف منه ... فالموت على يد حاكم ديكتاتوري أرحم بألف مرة من المساهمة في قتل بلد و شعب . "

لا يمكن القول بان التغيير الذي اسقط النظام المصري قد قاد مصر الى فوضى اجتماعية و عرقية و ان بقاءه كان سيضمن إستتاب الامور و استقرارها على غرار المشهد العراقي ... فالتغيير الايجابي من واقع محكوم الى واقع حاكم  ليس بالشيْ السيْ و هو في قمة الوعي الفكري و الاجتماعي , و لكن التغيير من حال لحال لا يكون ايجابيا بالمعنى الحقيقي الا اذا سبقه تخطيط  لماهية المرحلة التالية لما بعد إجراء التغيير .
و عندما يكون التغيير بدون تخطيط مسبق و عفوي الحدوث فان ما ينتج عن التغيير سيكون مؤكداً فوضى و عدم استقرار للمجتمع و لأركان الدولة الوليدة حديثاً ... فالعراقيين و المصريين و التونسيين و أي مجتمع عربي سيلحق بركب المغييّرين  ... إتحدوا مع إرادة التغيير و لكنهم لم يملكوا الوقت للتخطيط لرسم سياسة دولة المستقبل و لم ينطلقوا من استراتيجية بناء الدولة الديمقراطية الحديثة , باستثناء الاتفاق على حلم جامع ممثلاً برؤية دولة حديثة يعيش الشعب فيها بكرامة و حرية .
و هذا ما جعل شعوب تلك الدول تتارجح ما بين احتفال طويل بنشوة النصر و ما بين فوضى عارمة تجتاح دولهم من عدم استقرار سياسي و اجتماعي .
و لنا في العراق و مصر شهادة حية على انتشار الفوضى العارمة من عدم استقرار سياسي و اجتماعي بات يظهر من خلال ولادة نزعات دينية جارفة بعضها دعا الى سيادة المرجعية الدينية على شئون الدولة كما في العراق . و بعضها - و هنا مكمن الخطر - من الممكن ان يدعو الى حكم ذاتي  كما في مشروع حلم الدولة القبطية في مصر , و الذي لم يعلن عنه رسمياً و لكن كل المؤشرات تقول بان الحلم بدأ ينضج في تفكير الكنيسة و في عقول الشباب القبطي .
برأي الشخصي أن الدولة القبطية قادمة لا محالة و إن كنت انا شخصياً ضد ذلك المشروع تعاطفاً مع الشعب المصري ذو الغالبية المسلمة و لكن التعاطي مع الموقف لا يكون عاطفياً في مثل هذه المواقف للأسف  .
فالغرب بدأ بإضعاف قوة مصر حتى بوجود الحاكم الموالي لها  , عندما زرع جسم غريب في جنوب السودان ليقلص حصة مصر من شريان الحياة ( النيل ) و التمهيد الى اعادة محاصصة النيل لاستعمال الماء كسلاح ضد مصر و كلنا يعلم ان النيل بالنسبة لمصر هو كالماء بالنسبة ,  و هذا يضعف بدوره مستقبل مصر لا قدر الله .

و  كذلك بدأ بتبني حلم الاقباط  أمام المحافل الدولية كاقلية دينية منتهكة الحقوق تسعى للحياة بسكينة و اطمئنان و ان هذا الحلم لن يكون ( من المؤكد ان الأقباط سينطقون بها علناً ) الا بحكم ذاتي او استقلال نهائي ربما يكون في صعيد مصر او في شمال مصر .

سيعتقد البعض ان المجلس العسكري المصري و الحكومة المصرية و من خلفهما الشعب المصري العظيم  سيأد هذه المؤامرة في مهدها و انه سيتصدى لهذا المشروع ان قدر له الظهور و ان الامور ستكون على الدوام لمصلحة استقرار مصر و علو مكانتها و شانها , و ان ما نذهب اليه من تحليلات و تكنهات ليس الا من باب ضرب الخيال و ما الى ذلك من وصف ... خصوصا بعد أن تحررت مصر من قبضة فرعون العصر الحالي و أن شباب مصر اكثر وعياً لاي مشروع صهيوني – غربي يحاك ضد مصر و مستقبلها .... نقدر انه رد غيور على مصر و تاريخها و شعبها .... و لكن :

مع املنا بأن شيئا من ذلك لن يحصل , و أن ما نذهب اليه ليس الا مجرد تكهنات .

الا انني اقف كثيرا عند المشهد العراقي و أرى كيف نشأت كينونات الحكم الذاتي ... و لم يكن حلم العراقيين قد تخطى حاجز الحياة بكرامة في عهد جديد .

أقف مرتعباً عند مشروع الحلم الصهيوني لبناء دولته من الفرات الى النيل ... فأجد ان مصر العزيزة هي الشوكة الجارحة في حلق الصهيونية و ان إضعاف مصر و قوتها من خلال إستغلال الازمات سيضعف مصر و مستقبلها .

افكر كثيرا حول هاذين الموقفين لأجد أن الفوضى السياسية و الاجتماعية التي تعقب اي تغيير داخل المجتمع  تمهد الطريق لايقاظ أحلام كثيرة لدى البعض .

24‏/5‏/2011

خطيئتنا الكبرى كبشر في العالم العربي

أكبر خطأ إرتكبناه كجنس بشري عربي نعاني من تبعياته و سنبقى ندفع ثمنه لوقت طويل هو الجهل الذي ولد الخوف و الرهبة داخل أنفسنا بأن سمحنا لانظمة ديكتاتورية تحكمنا و وجدنا صعوبة بالغة في إزالتها .
فوعينا الحالي لن يكون كافيا ليمسح تبعيات و اثار جهلنا في ليلة و ضحاها ...
نظام القذافي دمر ليبيا و مسح مدنا من على وجه الارض ... و من سيدفع الثمن ... هو الشعب الليبي و من احتياطيات نفطه التي لن تكفي لاكثر من 25 عاما و لن تكون كافية حتى لاعادة اعمار ليبيا التي خسرت اكثر من 480 مليار دولار من ارصدة  و منشات و من تكاليف للحرب .... الخ.
العراق : خسر شعبا و ارضا و ثروات مقابل تحريره من نظام سابق ... لن يعوض بترول العراق ما خسره و لن يتلمس المواطن العادي نعمته إلى الأبد و يحتاج العراق الى خمسين عاما لاعادة ما فقده من مثقفين و بنية تحتية طبيعية .
نظام الاسد على استعداد لحرق سوريا و من عليها من بشر في سبيل المحافظة على مقدرات و سلطة عائلة الاسد ... من الضحية و من الخاسر الاكبر ... هو الشعب ...
مصر التي كانت تزرع ما يستورده مواطنيها الذين يعاني ثلثيهم من جهل وامية و فقر نهبت ثرواتها على يد جلاديها لن تشعر بالامان الاجتماعي و الاقتصادي في ليلة و ضحاها ... هل سيقفز مستوى دخل الفرد المصري من 300 دولار سنويا الى 2500 دولار ( الحد الادنى لمستوى المعيشة ) 
هو الجهل الذي عشنا في كابوسه طوال عقود من الزمن لنكتشف ان التخلص منه يحتاج الى ثمن كبير و تضحية كبيرة .... حالنا كشعوب عربية اشبه ما يكون بحال المطلقة التي وجدت حريتها من زوج كان يذيقها الوان العذاب لتكتشف انها اصبحت ضحية مجتمع لا يرحم انثى اسمها مطلقة .... طلقنا انظمتنا المستبدة لنجد انفسنا نستجدي المارة بحثا عن لقمة عيش كريم و من يعيد اعمار بلادنا التي دمرت و نحن من كان يقف فوق كنز كبير نهب و دمر عن بكرة ابيه .

3‏/5‏/2011

ماذا كان يفعل مرشح الرئاسة الاسرائيلية في ميدان التحرير و مع المجلس الانتقالي الليبي ؟

تنويه : لسنا من فلول النظام السابق و لسنا من مؤيدي القذافي و لسنا ممن يوصفون بالبلطجية ... نبحث بين السطور قبل ان نقرأ العنوان , إن اخطانا فإننا نكون على الجادة الصواب لاننا لم نخسر شيئا و ان اصبنا فاننا ربحنا سهما بتوجيه تحذير لامتنا .

علامة استفهام كبرى امام تواجد مرشح الرئاسة الاسرائلية ( برنارد ليفي) وسط الحشود في ميدان التحرير في القاهرة دعما و تاييدا لثورة شباب مصر التي اطاحت بالنظام السابق ... لم يتوقف الامر عند هذا الحد بل تعدى ذلك الى قيام السيد برنار بزيارة ليبيا و لقاء اعضاء المجلس التنفيذي الذين لم يعرفوا عن تاريخه و سيرته الا بعد اللقاء .
مجموعة اسئلة بحاجة الى اجابة و دقيقة حولها لضمان نجاح ثورتي مصر و ليبيا و من بعدهما ثورات باقي الدول العربية و حتى تكون ثوراتنا نظيفة و صحيحة الوجهة و غير موجهة و مدارة و مخترقة من قبل اجندات ونظم خارجية و نحن كالمعتاد اخر من يعلم .
حتى لا نجعل حماسة الشباب الذين قادوا التغيير تطغى على المنطق و المستقبل,  فانه لا بد لنا من وقفة جادة لمراجعة ما حققناه من انجازات عربية و الوقوف على اية اخطاء و عثرات واجتنا او من الممكن ان تواجههنا .
المجلس الانتقالي الليبي سارع للاعتراف بخطا جسيم وقع فيه عندما اعترف بانه كان لا يعلم ان داعية السلام الذي التقى به في بنغازي انما هو مرشح للرئاسة الاسرائيلية و اقر بوجود ضعف في المعلومات لديه و هذه خطوة ايجابية في غاية الاهمية ان يقف المرء عند اخطاءه لمراجعتها .
نحن نبحث عن التغيير الذي يضمن لنا مستقبلا امنا و مشرقا و ليس مستقبلا مضطربا يقودنا نحو التبعية للقوى الاستعمارية تحت ذريعة " نحو التغيير"
و السؤال الأخير الموجه الى المجلس العسكري في مصر " من كان يدفع ثمن الوجبات الجاهزة للمعتصمين في ميدان التحرير و يدفع الفاتورة اليومية ب 28 مليون دولار ؟

برنارد ليفي مع السيد مصطفى عبد الجليل - بنغازي
بين حشود المتظاهرين - ميدان التحرير - طبعا لا يعرفه احد من المتظاهرين باستثناء قلة على ما يبدو
مع رئيس الحكومة الاسرائيلية 




مع احد اعضاء جماعة الاخوان المسلمين ( سعد الحسيني ) - مصر

في حفل دعايته الانتخابية بعد الثورة المصرية

7‏/2‏/2011

من وحي الثورة الشعبية في مصر

تكشف أمس للأخوة في مصر الشقيقة حجم الخداع الذي إتضح لهم عقب  إصدار بيان الجيش الأول و كلمة النظام المصري المسجلة مسبقاً .و الغريب في الامر ان قيادة الجيش المصري صدًرت بيانها بالقول أن همها الأول الحفاظ على مصر و ليس شعب مصر و كأن من بنى الإهرامات هم الهنود أو شعب الإزتيك .... و يبدو جلياً أيضاً من الصورة أن قيادة الجيش تفصل ما بين مصطلح الشعب و مصطلح الوطن و بإعتقادها أن الوطن أهم من الشعب , متناسية أن الشعب هو عمود الوطن و هو من يبني و يهدم ؟!
ما زلنا نعيش في زمن الشعوب الباحثة عن الإستقلال حيث يختلط مفهوم الوطنية و المواطنة مع أشخاص نصبوا انفسهم ولاة أمر , و أعطوا لأنفسهم الحق في تقرير مصير الشعب ؟؟!!

و حتى نكون أكثر واقعية فإن حاشية الرئيس مبارك و هم قيادة الجيش المصري الى جانب نائب الرئيس المصري متفقين تماماً على تغليب مصلحة الوطن ( حسب مفهومهم و إعتقادهم الذي يفصل ما بين الوطن و المواطن) , و إلا ما كان للرئيس المصري أن يثبت و لو ساعة واحدة أمام الطوفان الجماهيري الكبير ؟؟!!

و لنذكًر أنفسنا و قيادة الجيش المصري بشيئين هامين .... الأول بأن إرادة الشعب أقوى من لوبي النظام المصري , و أن كلمة الحق ستعلو مهما طال الزمن , حيث لا بد أن يستجيب القدر لمطلب الشعب .... أما الشيْ الثاني و هو المهم ,,, أنه حيث وجد  تغليب مصطلح الوطن على المواطن وجد اللاولاء و اللاإنتماء للوطن , و وجدت شبكات التجسس و زادت نسبة الهجرة و إستشرى الفساد و كثرت الإملاءات حيث يعتاش قلة قليلة من المتطفلين على خيرات الشعب و الوطن تحت ذريعة حماية الوطن و الدود عنه.

لن ننسى أن نقول بأن قيادة الجيش المصري التي تقف في واد إلى جانب نظام فرض نفسه لمدة طالت مدة وحي النبي محمد عليه الصلاة و السلام بينما يقبع  افراد الجيش الشرفاء إلى جانب السواد الأعظم من الشعب في واد اخر أصطلح على تسميته بخندق الديمقراطية .

و الصورة تتضح أكثر شيئاً فشيئاً .... حيث يخشى أن يأتي نموذج أخر لمبارك يخلفه فيما لو تعرضت قيادة الجيش المصري لضغط يجبرها على التضحية بكبش الفداء ( مبارك ) و على الأغلب بأن نائب الرئيس المصري هو الأمثل ليكون نسخة طبق الأصل عنه

19‏/9‏/2008

16‏/8‏/2006

هذا ما يحدث في مصر؟؟؟؟ ارهاب منظم ضد المواطنيين


مدونة التعذيب في مصر شاهد نماذج مصورة لحالات التعذيب في الاقسام الامنية نحن في القرن الثاني و العشرين ...سبقتنا الامم في التحضر بينما لا يزال اخرون يقبعون في مزبلة التاريخ من المسؤل؟؟ هل هي مسؤولية مبارك؟؟ ام مسوؤلية المواطنين؟ اين دور المنظمات الحقوقية؟؟ هل بالامكان محاسبة المتسببين و رؤساء الاجهزة الامنية يوما ما ؟ هل نشهد حالات اعدام جديدة كاللتي حصلت مع الرئيس العراقي السابق صدام حسين ؟ http://www.tortureinegypt.net

إبحث / تصفح / إستعرض الموقع من خلال المواضيع

اجندة حقوق الانسان (1) احزاب (21) اديان (12) إصلاح (61) إضراب (3) اطفال (19) اعتقالات (2) اعدام (1) إعلام (24) اعلان (11) اغاثة (7) أفلام (32) الاردن (54) الإمارات (3) الامم المتحدة (2) الانتخابات (6) الإنترنت (7) الانسان العربي (28) البحرين (1) البطالة (1) البيئة (4) التمييز العنصري (22) الحروب (3) الحرية (4) الشباب العربي (18) الشرق الاوسط (18) الشفافية (3) العدالة (5) العدالة الإجتماعية (69) العراق (6) العشائرية (2) العنف (12) العنف الجامعي (3) الغام (1) المرأة (6) المغرب (1) الملكية الدستورية (2) اليمن (1) اليوم العالمي (5) اليوم العربي (2) أنظمة (36) برامــج (18) بروشورات (4) تدوين (11) تراجيديا (19) تعذيب (18) تعليم (22) تقارير (5) تنمية (4) ثورات الغضب الشعبية (69) ثورة العبيد (2) جامعات (4) جرائم ضد الانسانية (31) جوائز حقوق الانسان (2) حريات (14) حرية تعبير (8) حزب الخضر الأردني (12) حقوق الاقليات (1) حقوق الانسان (92) حقوق الحيوانات (1) حقوق اللاجئين (5) حقوق المعاقيين (2) حقوق المواطنة (4) حقوق تائهة (12) حملات تضامنية (55) خواطر (59) دليل دراسي (5) ديمقراطية (11) رسائل (6) سلام (3) سلسلة (19) سوريا (40) سياسة (12) شعر و أدب إنساني (10) صور (39) عقوبة الإعدام (1) عنف (8) فساد (14) فكر (6) فلسطين (13) قانون (12) قضايا مجتمع (108) كتب (13) ليبيا (8) مدونة سلوك (1) مذاهب سياسية (2) مصر (9) مصطلحات حقوقية (13) مظاهرات (5) معاهدات و اتفاقيات (2) مقالات المحرر (49) منح (1) منقول (32) نشطاء (8) وثائق (15) ورش عمل (7) ويكيليكس (2) ENGLISH (7)