‏إظهار الرسائل ذات التسميات العراق. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات العراق. إظهار كافة الرسائل

7‏/6‏/2011

صورة من العراق كافية للتظاهر للمطالبة بمكافحة الفساد

هذا المنظر ليس في الهند ...وليس في موزمبيق الدولة الاكثر فقرا في افريقيا.. وليس في مستوطنات الهنود الحمر الاوائل في الامريكيتين,ولا في احياء المكسيك الفقيرة ..وانما في البلد الاكثر مخزونا للنفط في العالم .!!
انها ليست صورة لمشردين من زلزال اليابان ،ولا من مشردي اعصار امريكا .. وليسوا لاجئين من مصراتا واجدابيا..
وانما لطلبة الاقسام الداخلية في الجامعات العراقية!!! حيث انقطاع التيار الكهربائي ودرجة الحرارة المرتفعة اديا الى هروب الطلبة من اقسامهم وغرف نومهم الى العراء بحثا عن نسمة هواء 
بحثا عن لمسة شرف من سياسيين يسرقون البلاد ويعيشون في جنات الارض ويتنعمون بثروات عائدات البترول التي وصلت الى اكثر من (260) مليار دولار !! نعم مئتان وستون مليار دولار هي ميزانية تكفي لسد حاجة العالم باسره الى الكهرباء لعشرات السنين ,لكن "التقات والمناضلين والوطنيين" لم يستطع احد منهم أيصال التيار الكهربائي الى العراق حتى لمدة (6) ساعات فقط ..
 طوبا لمن يخرج ويتظاهر وياخذ بحقه ..
طوبى لمن يعذب في سجون المالكي قربة الى الله والشعب من اجل الحرية والكرامة
طوبى لمن يقتل فيحسب عند ربه شهيد وعند شعبه بطلا  بقول كلمة
 (لا) للفساد (لا) للطائفة (لا) للاحتلال
وخزي التاريخ لمن يصمت ويسكت ويهادن ويتهاون بحقوق ملايين المحرومين .هذه الصورة هي مثل صغير عما يحصل في عراق الخير ،بعد ان اصبح عراقا للصوص والانتهازيين
صورة تختزل كل المعاناة وتختصر ماساة وطن
منتظر الزيدي

24‏/5‏/2011

خطيئتنا الكبرى كبشر في العالم العربي

أكبر خطأ إرتكبناه كجنس بشري عربي نعاني من تبعياته و سنبقى ندفع ثمنه لوقت طويل هو الجهل الذي ولد الخوف و الرهبة داخل أنفسنا بأن سمحنا لانظمة ديكتاتورية تحكمنا و وجدنا صعوبة بالغة في إزالتها .
فوعينا الحالي لن يكون كافيا ليمسح تبعيات و اثار جهلنا في ليلة و ضحاها ...
نظام القذافي دمر ليبيا و مسح مدنا من على وجه الارض ... و من سيدفع الثمن ... هو الشعب الليبي و من احتياطيات نفطه التي لن تكفي لاكثر من 25 عاما و لن تكون كافية حتى لاعادة اعمار ليبيا التي خسرت اكثر من 480 مليار دولار من ارصدة  و منشات و من تكاليف للحرب .... الخ.
العراق : خسر شعبا و ارضا و ثروات مقابل تحريره من نظام سابق ... لن يعوض بترول العراق ما خسره و لن يتلمس المواطن العادي نعمته إلى الأبد و يحتاج العراق الى خمسين عاما لاعادة ما فقده من مثقفين و بنية تحتية طبيعية .
نظام الاسد على استعداد لحرق سوريا و من عليها من بشر في سبيل المحافظة على مقدرات و سلطة عائلة الاسد ... من الضحية و من الخاسر الاكبر ... هو الشعب ...
مصر التي كانت تزرع ما يستورده مواطنيها الذين يعاني ثلثيهم من جهل وامية و فقر نهبت ثرواتها على يد جلاديها لن تشعر بالامان الاجتماعي و الاقتصادي في ليلة و ضحاها ... هل سيقفز مستوى دخل الفرد المصري من 300 دولار سنويا الى 2500 دولار ( الحد الادنى لمستوى المعيشة ) 
هو الجهل الذي عشنا في كابوسه طوال عقود من الزمن لنكتشف ان التخلص منه يحتاج الى ثمن كبير و تضحية كبيرة .... حالنا كشعوب عربية اشبه ما يكون بحال المطلقة التي وجدت حريتها من زوج كان يذيقها الوان العذاب لتكتشف انها اصبحت ضحية مجتمع لا يرحم انثى اسمها مطلقة .... طلقنا انظمتنا المستبدة لنجد انفسنا نستجدي المارة بحثا عن لقمة عيش كريم و من يعيد اعمار بلادنا التي دمرت و نحن من كان يقف فوق كنز كبير نهب و دمر عن بكرة ابيه .

عندما تبدع الديمقراطية فتنتج حزبا للحمير

الحمار أهم من نفسي و ذاتي - الحمار أفضل من الجنس البشري - انا اكبر الحمير في كوردستان
هذا ما يردده الحمار الكبير عمر كلول رئيس الحزب

فمن باب الابداع و الترف الديمقراطي في مكان لم تتوفر فيه الحدود الدنيا من حقوق البشر خرجت الينا جمعية الحمير الكردستانية بحلتها الجديدة تحت اسم حزب الحمير الكردستاني في عملية احياء لنشاط بدأ منذ سبعينيات القرن الماضي قوبل برفض و استهجان النظام العراقي السابق .
فالحزب و نشاطه مع مايتضمنه من شرط عضوية اساسي للحزب ممثلا برفسة قوية من قبل الحمار لطالب العضوية علاوة على اعتماد تحية خاصة لاعضاء الحزب عنوانها " انت حمار" للدلالة على الاحترام المتبادل بين الاعضاء , ليس الا فانتازيا انسانية اشبه ما تكون بمسرحية شكسبيرية تخفي في طياتها معاناة انسانية كبيرة لبلد يعاني من انعدام ابسط مقومات الامن و الحياة .
فلله درك يا " جميس بيكر " و مقولتك الشهيرة قبيل حرب الخليج " سنعيد العراق الى العصر الحجري " التي مازال طنينها يسمع لغاية الأن و بانت صورها في وطن اصبح مواطنيه لاجئين و يبحث بعضهم عن حقوق الحمير .
هو أحد الطريقين لا ثالث لهما لمجتمع تجرع حقنة زائدة من الديمقراطية فإما الانفلات و إما الفوضى بأن سمح لمعتوهين فكريا بالترويج لمفاهيم تحت ذريعة حرية إبداء الرأي و التعبير .
لقاء مع رئيس حزب الحمير الكردستاني عمر كلول مع احدى القنوات الفضائية

9‏/10‏/2007

اليونيسيف: أوضاع أطفال العراق أفضل في عهد صدام


قالت الأمم المتحدة إن أوضاع الأطفال في العراق آخذة بالتدهور حاليا, وأنها كانت في وضع أفضل قبل الغزو الأميركي للبلاد عام 2003. وأوضح دان تولي مدير برنامج الطوارئ في صندوق رعاية الطفولة التابع للأمم المتحدة -في تقرير صدر في جنيف اليوم- أن الأوضاع المعيشية للأطفال في العراق تتدهور عاما بعد عام, "فالوضع هذا العام أسوأ من العام الذي سبقه وهو بالتأكيد أسوأ بكثير من الفترة التي تلت الغزو مباشرة". وقال إن العراقيين الآن لا يتمتعون بالحصول على سلة غذاء مدعومة من الحكومة كما كان الحال عليه إبان حكم الرئيس السابق صدام حسين عندما لجأ إلى نظام توزيع الحصص التموينية لمواجهة العقوبات الاقتصادية التي شلت البلاد. وأضاف أن أوضاع النساء والأطفال في العراق تتدهور بشكل لافت للنظر منذ فبراير/شباط 2006 عندما تعرض مرقد الإمامين العسكريين في سامراء إلى هجوم تفجيري نجم عنه اقتتال طائفي وتهجير قسري ما زال مستمرا حتى يومنا هذا. ونبه تولي إلى أن نظام الحصص الغذائية والدوائية الذي كانت تشرف عليه حكومة صدام حسين بشكل مباشر لمساعدة الشعب العراقي على مواجهة صعوبات العقوبات الاقتصادية الدولية التي فرضت عليهم منذ عام 1991 إلى 2003, بدأ بالانهيار العام الماضي. وقال "بغض النظر عن نقص بعض المواد كالحليب وأغذية الأطفال المدعمة بالحليب في لائحة الحصص التموينية, فإن سلة الطعام الأساسية كانت مؤمنة بصورة عادلة في عهد صدام حسين لأن الحكومة كانت تحرص على توفير سلة غذاء متكاملة لشعبها". ولم يوضح تولي ما إذا كانت أمراض وحالات سوء التغذية قد تفاقمت في العراق بعد الغزو, لكنه قال إن اليونيسيف تخشى من تفاقم أوضاع اللاجئين والمهجرين داخل بلدهم. وأضاف أن الأمهات يخشين إرسال أولادهن إلى المدارس أو أخذهم إلى المراكز الصحية للحصول على الرعاية الطبية والغذائية بسبب تدهور الأمن. كما تخشى اليونيسيف من تفشي وباء الكوليرا في معسكرات المهجرين, بعد تسجيل إصابتين في معسكر جنوبي العراق. وتبذل المنظمة حاليا جهودا حثيثة لتطعيم الأطفال ضد الحصبة وشلل الأطفال

12‏/3‏/2007

تكليف الحرب و اعداد القتلى في العراق

تكاليف الحرب الامريكية و اعداد القتلى من الجنود الامريكيين و المدنيين العراقين للاطلاع على المواقع المتخصصة في كشف الارقام الحقيقية لتكاليف الحرب و لاعداد القتلى من كلا الجانبين بالامكان زيارة موقع

إبحث / تصفح / إستعرض الموقع من خلال المواضيع

اجندة حقوق الانسان (1) احزاب (21) اديان (12) إصلاح (61) إضراب (3) اطفال (19) اعتقالات (2) اعدام (1) إعلام (24) اعلان (11) اغاثة (7) أفلام (32) الاردن (54) الإمارات (3) الامم المتحدة (2) الانتخابات (6) الإنترنت (7) الانسان العربي (28) البحرين (1) البطالة (1) البيئة (4) التمييز العنصري (22) الحروب (3) الحرية (4) الشباب العربي (18) الشرق الاوسط (18) الشفافية (3) العدالة (5) العدالة الإجتماعية (69) العراق (6) العشائرية (2) العنف (12) العنف الجامعي (3) الغام (1) المرأة (6) المغرب (1) الملكية الدستورية (2) اليمن (1) اليوم العالمي (5) اليوم العربي (2) أنظمة (36) برامــج (18) بروشورات (4) تدوين (11) تراجيديا (19) تعذيب (18) تعليم (22) تقارير (5) تنمية (4) ثورات الغضب الشعبية (69) ثورة العبيد (2) جامعات (4) جرائم ضد الانسانية (31) جوائز حقوق الانسان (2) حريات (14) حرية تعبير (8) حزب الخضر الأردني (12) حقوق الاقليات (1) حقوق الانسان (92) حقوق الحيوانات (1) حقوق اللاجئين (5) حقوق المعاقيين (2) حقوق المواطنة (4) حقوق تائهة (12) حملات تضامنية (55) خواطر (59) دليل دراسي (5) ديمقراطية (11) رسائل (6) سلام (3) سلسلة (19) سوريا (40) سياسة (12) شعر و أدب إنساني (10) صور (39) عقوبة الإعدام (1) عنف (8) فساد (14) فكر (6) فلسطين (13) قانون (12) قضايا مجتمع (108) كتب (13) ليبيا (8) مدونة سلوك (1) مذاهب سياسية (2) مصر (9) مصطلحات حقوقية (13) مظاهرات (5) معاهدات و اتفاقيات (2) مقالات المحرر (49) منح (1) منقول (32) نشطاء (8) وثائق (15) ورش عمل (7) ويكيليكس (2) ENGLISH (7)