‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحرية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحرية. إظهار كافة الرسائل

17‏/5‏/2012

الرجل الذي كسر الألف سلسلة


" العنوان مقتبس من إسم فلم يسلط الضوء على فترة زمنية قاسية كان يمر بها زنوج الولايات المتحدة الامريكية خلال فترة العشرينيات من القرن المنصرم و كيف للإرادة و العزيمة ان تكسر القيود و تحرر الإنسان من سجنه الحقيقي المتمثل بالخوف "

الشارع الاردني هاج و ضغط لإعتقال عدد من المتظاهرين و دعاة الاصلاح و لم يهدأ حتى أفرج عن المعتقلين .
و .... هاج و ضغط حتى أسقط ثلاث أو أربع حكومات  و ,,, هاج و ضغط كثيراً و مراراً و تكراراً  و لكن الشيْ الغريب و المحير في أمر الشارع الأردني .... هو بتفادي الهيجان و الضغط في سبيل الافراج عن الجندي أحمد الدقامسة الذي دافع بفعلته المتهم و المحكوم بسببها عن حرية و كرامة و إرادة الشعب بأكمله !!!
لماذا لا يهيج و يضغط من اجل الافراج عن الجندي احمد الدقامسة كما فعل في حالات لن نقول بانها اقل اهمية  أو مكانة !!!
استغرب حقا و فعلا من ردة فعل الشارع الاردني السلبية جدا ....
قد لا اكون مخطئا اذا قلت ان الشارع الاردني شانه شانه شوارعنا الإسفلتية...غير مستقيم مليْ بالحفرو المطبات ... و بحاجة ماسة للكثير من الشواخص الارشادية لتحدد له معالم طريق الاصلاح ... من أين يبدأ... و كيف يرسم مطالبه .
إذ كيف تكون الحرية و الكرامة معتقلة و أسيرة السجون و هنالك من يطالب الاصلاح !!!!

14‏/5‏/2012

حول حرية التعبير عن الرأي ... تعريف مبسط

" لم يتفق الفقه القانوني او نشطاء حقوق الانسان من حول العالم حول وضع تعريف محدد لحرية التعبير بالرأي ... فالخلاف القائم بينهم ليس حول أهمية هذا الحق و قداسته للإنسان و ليس حول ضرورة وجود قوانيين تنظيم هذا الحق و تضع له ضوابط قد تحد من حرية الشخص ذاته لحماية المجتمع , و إنما كان الخلاف و ما زال و سيبقى ( نتيجة إختلاف وجهات النظر الطبيعية حول ضرورات الحماية الإجتماعية الطبيعية ) حول تلك القوانيين التي يصفها البعض بالمتشددة او التي تحد من حرية التعبير بالرأي .
ندرك جيدا ان ارائنا نعبر عنها باية وسيلة اعلامية كانت ,,, انما تعبر عن افكارنا و مفهومنا للوضع او الواقع , كما ندرك جيدا ان هذه الاراء و التعبير عنها إنما هي حق طبيعي مقدس ,,,, سنته الطبيعة بالفطرة لنا "


" مدونون من أجل حقوق الإنسان " تصدر بروشوراً الكترونياً تثقيفياً بعنوان " كيف نعبر عن رأينا بمسئولية و نتقبل الرأي الأخر بإيجابية ؟ " الغرض منه توضيح حدود و طبيعة و موانع حق التعبير بالرأي و متى يتعارض هذا الحق مع ( أراء الأخرين ) و ( خصوصية المجتمع و   الاداب العامة 
للإطلاع على البروشور 
 بوستر كيف نعبر عن رأينا بمسئولية؟ on Twitpic

18‏/2‏/2011

حملة التواقيع من أجل حرية الملوحي



حملة التواقيع من أجل حرية الملوحي
أنصار الحرية للآنسة الملوحي يعتمدون مقال تصريح السيدة كنفاني
يهدد كافة أطياف المعارضة ويرهبها من قمع النظام للكاتب ربحان رمضان كمذكرة وحملة لجمع التواقيع

وافقت مجموعة من الكاتبات ، والكتاب السوريين ، والعرب ، وأصدقاء الكاتبة الآنسة الملوحي على اعتماد مقال الأستاذ ربحان رمضان كمذكرة ، وحملة لجمع التواقيع للمطالبة لإعادة محاكمة الملوحي علنيا ً ، وأمام كل الناس ، ذلك نظرا ً للشكوك القائمة حول قرار المحكمة التي أقرت قرار الحكم ، ونورد هنا نص المقال لتوقيع أكبر عدد من الأحرار وأصحاب الضمير للتوقيع عليه وإ رسساله إلى أحد العنوانين التاليين :
alxetwa@yahoo.com
hacims@hotmail.com

من الطبيعي وعلى عادة أجهزة الأمن والمخابرات الافتراء والكذب ، والدجل ، على الناس ، ولم يكن الافتراء على الآنسة الملوحي هو الافتراء الأول ولا الكذبة الأولى بحق المواطنين ، فقد سبق لهذه الأجهزة أن لفقت أكاذيب واتهامات كثيرة بحق المواطنين دون أي إثبات .

الآنسة الملوحي ُاتهمت بتقديم المعلومات إلى جهات أجنبية ولم يكن يتجاوز عمرها الخمسة عشر عاما حسب ادعاء الحكومة السورية، وما صرحت به مديرة الإعلام بوزارة الخارجية السورية السيدة بشرى كنفاني.
رواية السيدة بشرى كنفاني تقول، إن الفتاة مواليد 1991 م ، وإن الملوحي انتقلت مع أسرتها إلى مصر عام 2006 بعد أن تعرفت بالضابط النمساوي في الجولان ، " يعني كان عمر الفتاة آنذاك أقل من خمسة عشر عاما ً " .
والمعلوم أن منطقة الجولان التي يعمل فيها الضابط النمساوي هي منطقة عسكرية ولايحق لغير سكان الجولان من المواطنين السوريين زيارتها إلا بموافقة فرع المخابرات العسكرية ، وهذا يدل على تشويه الحقيقة من قبل السيدة مديرة الإعلام حيث لا يمكن لفتاة قاصر وهي من حمص في أواسط البلاد الحصول على موافقة أمنية لزيارة المنطقة الحدودية ، إلا إذا كان هناك اتفاق بين جهاز الأمن العسكري والضابط النمساوي .
ثم من أين لفتاة عمرها 15سنة التعرف بضابط عسكري في قوات الطوارئ الدولية وكلنا يعلم أنه يمنع على جنود الطوارئ الدولية من الإحتكاك بالمواطنين السوريين ذلك لأن الطوارئ الدولية تنتقل بين سوريا والدولة العبرية على الدوام .
هذا أولا ، وإذا كان السيد الجربوع (السكرتير الثاني في السفارة السورية) يعيش في مصر ، فهل من الصعب على الأمريكان كشف مكان سكنه من خلال هاتفه النقال ، أومن عنوانه عن طريق موظفي الدولة المصرية التي كان رئيسها مبارك نفسه موظفا لدى الأمريكان ؟؟ !!
مديرة الإعلام قالت إنه «في تاريخ 17 تشرين الثاني (نوفمبر) عام 2009، تعرض الديبلوماسي السوري الى حادث مفتعل عندما كان يقود سيارته في احد أحياء القاهرة، قام خلاله احد مرافقي جيسكا ستاسي ستاربوك، بالاعتداء عليه بأداة حادة، ما أدى الى إصابته بشلل دائم في فكه..
مادخل هذه الفتاة بحادث من هذا النوع ، وماهو اثبات تورط الآنسة الملوحي بحادث بلطجي من هذا النوع ؟؟!!
أما زيارة الملوحي إلى سوريا فقد كانت لتقديم امتحاناتها الثانوية ليس إلا ، هذا ما علمناه من خلال كل البيانات التي طالبت الحكومة السورية بالكشف عن مصيرها ، وإذا ما سألت عن حقوق الإنسان ، وعن المعتقلين فليس معنى هذا أنها أصبحت عميلة للأمريكان ، لأننا نعلم أن وفود الجمعيات الإنسانية وحقوق الانسان تزور سوريا، وهي وفود من جميع أنحاء العالم، باستمرار تبعا للوضع الإنساني الذي يعاني منه معتقلو الرأي والضمير في سوريا.
أما إذا سلم بعض ضباط المخابرات معلومات للملوحي لتسلمها بدورها للأمريكان فهذا يعني أن هؤلاء الضباط الكبار إما أغبياء ، وإما هم العملاء والمتورطون،وهم الذين يجب أن يحاكموا ، ويسري عليهم العقاب.
إننا ندين بشدة اعتقال الملوحي ، وإخفاءها ، ومن ثم الحكم عليها ، ندين هذا الافتراء بحق الآنسة الملوحي ، وإننا نعتبر التهمة الموجهة لطل الملوحي باستخدام ورقة التجسس لاجراء المحاكم المغلقة واصدار الأحكام الجائرة ضدها إنما هو تهديد صريح لكل المعارضة السورية ..
نحن مجموعة من الناشطين السوريين ، أصدقاء قضية طل الملوحي ، وحقوق الإنسان ، والمواطن السوري، نطالب النظام السوري بإطلاق سراح الآنسة الملوحي لإعادة محاكمتها علنيا محاكمة عادلة وذلك بحضور محامي الدفاع على شاشات التلفاز ووسائل الاعلام المرئية ليتأكد الناس من صحة أو كذب أجهزة الأمن وليتأكد من عدل أو جور المحكمة المغلقة التي حكمت على الملوحي بعقوبة الخمس سنوات .

5‏/5‏/2007

كيف نسقط الانظمة العربية الديكتاتورية ؟؟؟ لا بد من التعاون


الكاتب : غاندي ابو شرار

ان تحارب عدوا شرسا متسلحا باسلحة لا ترحم من اسلحة و سجون و اساليب تعذيب و ملاحقة وبحماية عددا من الاجهزة الامنية و الافراد الموالين يعد امرا صعبا و اغلب ذلك ما يكون مستحيلا سواء اكانت هذه المواجهة في منطقتنا العربية ام في اي منطقة في العالم و حتى في الدول الديمقراطية فان المواجهة بين اي حزبين او جماعتين سياستين و ان كانت توصف هذه المواجهة بالديمقراطية فانها تحتاج الى توحيد الجهود و الكلمة و الصورة و توجيه كل ذلك الى الفئة المستهدفة من المجتمع . فما بالنا عندما نتحدث عن مواجهة دموية لا محالة من الممكن ان تحدث في منطقتنا لو واجهت المعارضة او احد رموزها اي نظام سياسي لدينا و ان كانت المعارضة تستخدم الاسلوب الديمقراطي في الخطاب و الفعل ؟؟؟؟ فكيف تكون المواجهة اذا ؟؟؟
تتصف مطالب المعارضة العربية لانظمتها الحاكمة بانها عادلة و ناشدة للحرية و المساواة و حماية الحقوق و لكن غالبا ما تعترض هذه المصالح مع مصالح الانظمة السياسية العربية لاسباب تقدرها الانظمة بنفسها و تكون النتيجة اما بزج المعارضة في السجون او بقتلهم او بممارسة اسلوب تعذيب ممنهج و الى غير ذلك من اساليب التعامل القذرة كالنفي و الملاحقةو الاقامة الجبيرة و بالمناسبة فان ردة فعل الانظمة لا يمكن حصرها هنا في الامثلة التي اوردناها فهي بدون سقف محدد للماراسات ؟؟؟

لا بد من اتحاد الجهود
لا بد ان تتحد اصوات المعارضة بمنظماتها الحقوقية و احزابها السياسية وافرادها و رموزها ووضع اجندة لها نعمل على تجميع الدعم اللوجستي و السياسي لاجندتها لمواجهة النظام المستبد الذي سيقمعها لا محالة فيما لو كانت مشتتة... لننظر الى المعارضة العراقية كيف نجحت في تنظيم نفسها و استجماع الدعم و التمويل حتى استطاعت ان تخلع النظام العراقي ؟؟؟؟؟ ما كان ذلك ليكون لولا اتحاد الجهد و الارادة و النوايا ضمن اجندة عمل خاصة لها و هي تواجه واحدا من اشرس الانظمة العربية فكيف ان احسنت المعارضة العمل و هي تواجه انظمة اقل شراسة من النظام العراقي ؟؟؟؟ بالتاكيد ستنجح

دور المنظمات الحقوقية الدولية و الاقليمية
و يضاف اليها الجهود الفردية فاتحاد جخودها و توجيه هذا الدعم للمعارضة الداخلية سيساعد المعارضة في تحقيق اجندتها و سيسرع من اسقاط الانظمة التي تحتاج الى اسقاط او على الاقل سيجبر الانظمة على التنازل لصالح المعارضة و قبول مطالبها

كيف الطريق الى ذلك؟
لو اتخذنا دولة تونس كمثال و يمكن اعتبار سبب اختياري لدولة تونس هو التقدير الذي اكنه للمعرضة التونسيةو للشعب التونسي و لمدى الظلم الذي يعاني منه المجتمع التونسي و الذي يعتبر من نوع خاص كالرقابة على الانترنت و سياسة التعذيب الممنهجة في السجون و اهانة المصحف و الاهم تعديل القوانيين بما لا يتلائم مع ديانة و عادات المجتمع التونسي كقانون الاحوال الشخصية المثير للجدل . و نموذج
فكيف يكون الطريق الى ذلك؟
لا بد من اتحاد رموز المعارضة التي تمثل كل شرائج المجتمع من علمانيين و اسلاميين .. منظمات و افراد و مراكز و كتاب و احزاب سواء العاملون في الداخل او ممن يعملون في الخارج و وضع اجندة خاصة لها تحدد ماهية مطالبها و الجهات التي ستساعد المعارضة في عملها حتى وان كانت هذه الجهات تضم دولة كالولايات المتحدة
لا بد من المؤسسات و المراكز الحقوقية المنظمات الاقليمية و الدولية من توحيد دعوتها و تضامنها و تكثيفهما لصالح المعارضة و هذا لن يتاتى الا بعد توحيد جهود و صوت المعارضة اولا
ما ندركه مسبقا بانه لا يوجد شي اسمه مستحيل بالامكان العمل و الانجاز و ما نضيفه الى علمنا باننا لا نقدم الا رايا يحتمل التاييد و المعارضة يصيب و يخطى احيانا فليس راينا الا غيرة على مجتمعاتنا العربية التونسي الذي قدمناه كمثال .. تلك المجتمعات الابية التي قدمت الحضارة للعالم و الامم ... فهي لا تستحق هذا الظلم الفادح الذي تتعايش و اياه منذ عقود
و نستشهد من مجتمعنا التونسي بما انشده ابو القاسم الشابي

اذا الشعب يوما اراد الحياة ........... فلا بد ان يستجيب القدر

لنكثف جهونا - لنوحد صوتنا - لنجعل العام الحالي حملة تضامن مع المجتمع التونسي

إبحث / تصفح / إستعرض الموقع من خلال المواضيع

اجندة حقوق الانسان (1) احزاب (21) اديان (12) إصلاح (61) إضراب (3) اطفال (19) اعتقالات (2) اعدام (1) إعلام (24) اعلان (11) اغاثة (7) أفلام (32) الاردن (54) الإمارات (3) الامم المتحدة (2) الانتخابات (6) الإنترنت (7) الانسان العربي (28) البحرين (1) البطالة (1) البيئة (4) التمييز العنصري (22) الحروب (3) الحرية (4) الشباب العربي (18) الشرق الاوسط (18) الشفافية (3) العدالة (5) العدالة الإجتماعية (69) العراق (6) العشائرية (2) العنف (12) العنف الجامعي (3) الغام (1) المرأة (6) المغرب (1) الملكية الدستورية (2) اليمن (1) اليوم العالمي (5) اليوم العربي (2) أنظمة (36) برامــج (18) بروشورات (4) تدوين (11) تراجيديا (19) تعذيب (18) تعليم (22) تقارير (5) تنمية (4) ثورات الغضب الشعبية (69) ثورة العبيد (2) جامعات (4) جرائم ضد الانسانية (31) جوائز حقوق الانسان (2) حريات (14) حرية تعبير (8) حزب الخضر الأردني (12) حقوق الاقليات (1) حقوق الانسان (92) حقوق الحيوانات (1) حقوق اللاجئين (5) حقوق المعاقيين (2) حقوق المواطنة (4) حقوق تائهة (12) حملات تضامنية (55) خواطر (59) دليل دراسي (5) ديمقراطية (11) رسائل (6) سلام (3) سلسلة (19) سوريا (40) سياسة (12) شعر و أدب إنساني (10) صور (39) عقوبة الإعدام (1) عنف (8) فساد (14) فكر (6) فلسطين (13) قانون (12) قضايا مجتمع (108) كتب (13) ليبيا (8) مدونة سلوك (1) مذاهب سياسية (2) مصر (9) مصطلحات حقوقية (13) مظاهرات (5) معاهدات و اتفاقيات (2) مقالات المحرر (49) منح (1) منقول (32) نشطاء (8) وثائق (15) ورش عمل (7) ويكيليكس (2) ENGLISH (7)