25‏/11‏/2010

أحببت أن أكتب هذه المرة و لكن بمشاركة أفكاركم

24-11-2010
لماذا تقف معايير حقوق الإنسان ( قوانين و أعراف و معاهدات ) عاجزة و بل جامدة عن التحرك أمام الإنتهاكات التي تحصل للانسان المسلم و العربي ؟
شواهد كثيرة نلحظها عياناً بوجود  الظلم أو الإنتهاك أو التمييز العنصري  بحق الإنسان العربي و / أو المجتمع العربي... فالقضية الفلسطينية و صراع الانسان الفلسطيني مع الحياة ... التمييز العنصري ضد المهاجرين العرب ... إزدراء الدين الاسلامي ... و غيره من الانتهاكات الفاضحة التي أصبحت تستباح فقط لمجرد كون ذاك الانسان عربي أو مسلم .
هذه المرة لن أكتب لوحدي .... بل هي دعوة لكل قارىْ ليعبّر عن رأيه حول السبب أو الاسباب التي يعتقد أنها تحول دون تطبيق معايير حقوق الانسان علينا كعرب و كمسلمين .
هذا ليس إستطلاعا للرأي بقدر ما هو مشاركة للأفكار
Share

هناك 25 تعليقًا:

  1. شكرا على الدعوة الكريمة حول هذا الموضوع الممتاز.
    بصراحة ان السبب ليس وحيدا و هنالك مجموعة اسباب أدت الى وجود هذه الظاهرة منها ان الصراع الفلسطيني حساس جدا بالنسبة للمنظمات و الدول الاجنبية و هي تنحاز في اغلبها لصالح اسرائيل بسبب تاثير سياسة و تمويل الدول الغربية عليها
    الانسان العربي ايضا ساهم في خلق هذه الظاهرة من خلال سلوك بعض افراده و مجتمعاته
    يمكن القول ايضا ان تاثير سياسة القوى الغربية على العموم تغذي هذا الجمود و التحييز كما يحصل في قضية دارفور او العراق
    غياب التشريع العربي و الاسلامي عند وضع الاتفاقيات و اكتفاء الدور العربي على التصديق فقط على تلك الاتفاقيات و المعاهدات
    و من الاسباب الهامة ايضا غياب الدور العربي و الاسلامي الهام في تعريف الاخرين بماهية و خصوصية المجتمع العربي و عاداته و تقاليده

    ردحذف
  2. cus no insan 3arabi beldenyeh

    ردحذف
  3. محمد25.11.10

    تعليق الدكتور ابراهيم مدالله الصيراوي عبر عما اريد قوله

    ردحذف
  4. عرباوي25.11.10

    لا يوجد جهة عربية او اسلامية تتبنى القضة او النزاع بشكل جدي و باتباع اجراءات اكثر جدية و الاكتفاء فقط بلغة الاستبيانات و الاستنكارات عديمة الجدوى و لو وقف العرب وقفة جادة و قوية امام التدخل الامريكي في العراق او امام الهجمة الشرسة على السودان لما حصل ما حصل
    و بشان القضية الفلسطينية فان الدول العربية تنازلت و تخلت عن فلسطين فمن المنطقي جدا ان يستباح قتل الانسان الفلسطيني و تنتهك حقوقه و تسلب قضيته

    ردحذف
  5. هاشم الكيالي25.11.10

    اعتقد براي ان هجمات القاعدة على الولايات المتحدة الامريكية بتاريخ 11 سبتمبر 2001 حولت مجرى العلاقات الدولية و نظرة المجتمع الدولي لكل انسان عربي و مسلم على انه ارهابي و انسان يحب القتل مما غذى التحييز الموجود سابقا نحو انتهاك حقوق الانسان العربي و المسلم

    ردحذف
  6. شكرا لك أولا على تفعيل دور الحوار لنقاش موضوع مهم كهذا .

    برأيي أن الانسان العربي والمسلم هما سبب هذه الانتهاكات .
    يقال في العاميه "المال السايب بيعلم السرقه" وأقول هنا ضعفنا وعدم اهتمامنا بحقوقنا وبروز شخصيات تتحدث بالنيابه عنا "على الرغم من عدم تأهلها لهذا الامر ". علمت الاخرون كيف يستبيحون انتهاك حقوقنا .

    ردحذف
  7. نجاة قطوم - مدرسة25.11.10

    هانت قيمة الفرد و الحق لدينا فهان على الاخرين استباحت حقوقنا
    ساهمت اجيالنا العربية في خلق نماذج غير قادرة على التصرف و العمل مما افقدها السيطرة و حسن التدبر فهانت علينا حقوقنا و وجد الذئب ضالته في افتراس حقوقنا
    نعيب الزمان و العيب فينا
    عندما نكون اقوياء - مدركين - واعين - حينها لن يستبيح احد حقوقنا

    ردحذف
  8. موضوع في غاية الاهمية
    لماذا بالفعل تقف السياسة عكس مصالحنا كشعوب و كمجتمعات ليست عربية فقط و انما كمستضعفة .
    حقوق الانسان تحمي القوي ضد الضعيف و ليس العكس كما يفهم منها . حقوق الانسان تجير و تستعمل لمصالح سياسات امريكية و اوروبية و صليبية
    تركيز على حقوق المراة - تركيز على الدين الاسلامي بينما يعيش في امريكا 30 ملون مشرد بحاجة لمن يتبنى حقوقهم
    نعم يوجد لدينا بعض الانتهاكات و لكن ليس لهذه الدرجة من التصور .. عشنا الاف السنين و سنعيش كشعوب و كمجتمعات الى ان تنتهي الحياة فليس هنالك مشكلة مع افيون المعاناة و لكن ليس كما يصورها العالم المتحضر و ليس بالطريقة التي يتبناها
    يوجد تمييز ضدنا كعرب و كمسلمين و السبب يكمن في ضعفنا و تخاذلنا و عدم تكوين خط دفاع عربي - اسلامي يتبنى مطالب الشعوب و المجتمعات العربية
    تخيل لو كان هنالك منظمومة عربية - اسلامية قوية كالجامعة العربية او منظمة المؤتمر الاسلامي ... حينها ستكون اقوى من صوت المنظمات الانسانية و ذات تاثير اقوى على مجريات الامور و تاثير اقوى على سياسة الدول العربية و بالتالي منعها من انتهاك حقوق شعوبها
    المسئولية اخي الكريم مشتركة في سبب انتهاك حقوقنا فنحن كشعوب عربية نتحمل جزءا من المسئولية و في نتيجة ما وصلنا اليه من ازدراء لديننا و انتهاك لحقوقنا
    اشكركك على اتاحة الفرصة لنا اخي الكريم للتعبير عن راينا

    ردحذف
  9. د. تميمة كاظم العيناوي / بغداد25.11.10

    الاخ الكاتب الفاضل
    اشكر لك حسك الانساني و انحيازك لقضايا بني جلدتك و امتك و في الحديث عن سبب انحياز المعايير الدولية الانسانية فيما يختص بحقوق و قضايا الانسان العربي و المسلم فانني ارى ان ضعف تسويق القضية العربية او اي قضية انسانية هو السبب الرئيسي حيث يجهل الاعلام الغربي خصوصا اشياء هامة عن طبيعة الانسان العربي و قضاياه و ديانته و لا يعرف الا الصفات السيئة عنه و بالتالي هو يقف بمظهر المتهم امام المجتمعات الاخرى و ليس كما هي الحقيقة .
    نحتاج الى اصوات نشطاء امثالك و الى اصوات الاعلامية و الى تسويق صحيح لتصحيح صورة الانسان العربي و المسلم حتى تستوي نظرة المؤسسات الحقوقية و الانسانية لقضايا الانسان العربي و حقوقه و حتى تكون قادرة على تبنيها و المطالبة بها .
    لو تمعنا على سياسة الاعلام الصهيوني و الاعلام المؤيد له نجده يصور المواطن الاسرائيلي على انه مظلوم و تنتهك حقوقه البسيطة في العيش بامان الى جوار العرب و بالتالي يستجدي عطف الاعلام الغربي و مؤسساته الحقوقية و لهذا السبب فان اسرائيل مثلا تسمح بتواجد الاعلام عند كل مظاهرة فلسطينية حتى تصور لنا ماساة الانسان الفلسطيني بينما تستثمر اسرائيل ذلك لتصوير همجية الحجر الفلسطيني و انتفاضة الانسان الفلسطيني على انه هجوم على اسرائيل و مواطنيها و هذا ليس الا مثالا صغيرا عن واقع الانسان العربي و المسلم و قس على ذلك ما يحدث في باكستان وافغانستان و العراق

    اتمنى ان اكون قد وفقت في ابداء وجهة نظري مع احترامي و تقديري لك و لجميع من سبقني بالتعليق حول الموضوع

    ردحذف
  10. عصام كتكت - الاردن25.11.10

    الانسان العربي لم يحافظ على قيمته و حريته و حقوقه امام حكامه فاستباحوها و اهانوه فكان حري بباقي الامم و المجتمعات ان تستبيحهها و تنتهكها

    ردحذف
  11. عبد الرؤوف اسماعيل ابو دحلة25.11.10

    هل بقي اثر او شيْ يذكر من حقوق الانسان العربي ... و السبب في طغيان و استبداد الانظمة الحاكمة التي حولت الانسان العربي الى اداة استعمال و تطويع و تجويع و اذلال رخيصة فلم تعد بذات قيمة ان تمتهك حقوقه

    ردحذف
  12. ناشط حقوقي25.11.10

    لانه و بكل بساطة السياسة تخدم مصالحها فحيث تكون مصلحة امريكا تكون الابواق الحقوقية تطبل و تزمر لها و تمهد لها الجو و تخدر الشعوب تحت وعود كاذبة بالحرية و العدالة و المساواة و و و و و هكذا انطلى الامر على العراقيين و الافغان و الفلسطينين و و و وو حدث و لا حرج

    فلماذا سيادافعون اذا عن حقوقنا كعرب و كمسلمين طالما ان سياسة القوى الغربية تريد الاطاحة برؤسنا

    ردحذف
  13. فيصل ابو زندة25.11.10

    تاثير الدول العربية و المؤسسات و المراكز و المنظمات الحقوقية العربية غير قوي و غير مؤثر و بالتالي لا يوجد من يطالب بحماية حقوق المواطن العربي حتى لو كان هناك سياسات غربية قوية و حتى لو كانوا واضعي المعادات الدولية كفار و حتى لو كنا نحن المخطئون ... السبب براي انه لا يوجد من يتبنى مطالبنا و يحمي حقوقنا و التقصير هنا على عاتق الحكومات و المؤسسات العربية و على النشطاء
    فيصل ابو زندة // سوريا

    ردحذف
  14. عبد العزيز ابو لطيفة25.11.10

    اشكرك صديقي على الدعوة للمشاركة براي في هذا الموضوع الهام و كنت على الدوام اسال نفسي هذا السؤال دون الوقوف على نتيجة او سبب واحد و اتيحت لي الفرصة الان بالاطلاع على ردود و اراء المشاركين التي كونت فكرة جديدة لدي بصراحة و اوضحت لي بعض الاسباب التي كنت اجهلها و منها عدم مساهمة المشرعين العرب كرجال قانون و كنشطاء و كمنظمات حقوقية في وضع تشريعات حقوقية سواء لبلدانهم او بالمشاركة في اعداد الاتفاقيات الدوليةو نصوصها مما يفقد النصوص احيانا شمولية لعدم تبنيها اعراف بعض الدول و هذا يسبب تناقضا و تصادما كبيرا بين واقع المجتمع و بعض مواد تلك الاتفاقيات و بالتالي يحصل الانتهاك او الخرق لحقوق الانسان العرب يو المسلم على العموم .
    و هذا ليس السبب الوحيد و ما خرجت به هو ان للقضية عدة اسباب و ليس سبب واحد

    عبد العزيز ابو لطيفة - قطاع غزة
    ناشط حقوقي

    ردحذف
  15. الهام ابو حجر - مصر25.11.10

    الهام ابو حجر
    عزيزي غاندي
    تحية تقدير و احترام كبيرين لدعوتك الكريمة و اشكرك على الموضوع الكبير و الهام
    بصراحة ان ما يشاهده العالم من اخبار تتناقل حول ما يسمى بالارهاب و تنظيم القاعدة و العراق و كيف يتصارع الاخوة في العراق و اليمن و فلسطين و في كل الدول العربية يولد قناعة لدى العالم الغربي و مؤسساته و نشطائه بان الانسان يعيش ليقتل غيره و بالتالي تختلف نظرتهم حول حقوق الانسان العربي فهم يعتبرونه ارهابي او قاتل فكيف سيتم اقناعهم بخلاف ذلك ... الاعلام يلعب وسيلة في نقل الصورة و الخبر الصحيح و بالتالي توليد قناعات لدى الاخرين و اعجبني احد الاراء الذي يقول بان اسرائيل استفادت كثيرا في ترويج الانتفاضة الفلسطينية لصالحها للايحاء للعالم بان الشبان الفلسطينين هم يهاجم الاسرائيليين الذين يظهرون بمظهر الانسان المنتهكة حقوقهم
    فصلة الوصل اذا بيننا و بين الاعلام الخارجي العالمي و بين المؤسسات الحقوقية من حول العالم مفقودة و بالتالي لا نستطيع ان نقنع الاخرين بعدالة قضايا الانسان العربي

    تحياتي لك مجددا اخ غاندي و مدونتك رائعة جدا اتابعها باستمرار و لكن لضيق الوقت لا تسنح لي الفرصة بالمشاركة كثيرا
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    ردحذف
  16. غير معرف26.11.10

    السبب مش معقد لهالدرجة يا جماعة براي انو المنظمات الحقوقية العالمية كلها مسيسة لصالح اسرائيل متل منظمة حقوق الانسان اولا و منظمة مراقبة حقوق الانسان و براي ان الاتفاقيات جاءت شفافة و عادلة و شاملة و لكن العبرة في تطبيق او عدم تطبيق بنود الاتفاقية و احيانا كثيرة نشاهد ادانة حقوقية لاسرائيل مثلا و لكن تعنت اسرائيل و عدم وجود سلطة تنفيذية تجبر اسرائيل على وقف الانتهاكات هو السبب الرئيسي الثاني

    تحياتي لكم
    ادريس محمد
    الجزائر

    ردحذف
  17. صالح البرقاوي26.11.10

    ما فائدة اتفاقيات و قوانيين حقوق الانسان اذا لم تكن قابلة للتطبيق بسبب تدخل السياسة و نفوذها في تطبيق او عدم تطبيق القوانيين

    ردحذف
  18. رائد البيطار26.11.10

    الانسان العربي x حقوق الانسان = معادلة غير متوافقة

    ردحذف
  19. أزمة المصداقية الدولية لحقوق الإنسان في العالم العربي26.11.10

    كما تفعل كل الشعوب ، والعرب احتضان حقوق الانسان عندما نفهم أن شكاواهم تنشأ عن انتهاكات حقوق الإنسان، وبالتالي يصبح علاجها من خلال اللجوء إلى قانون حقوق الإنسان. كما تفعل كل الشعوب ، والعرب احتضان حقوق الانسان عندما نفهم أن شكاواهم تنشأ عن انتهاكات حقوق....
    اتمنى الاطلاع على الرابط للمتابعة في قراءة الرد
    http://www.gohod.net/node/521

    ردحذف
  20. نهلة البدرواي26.11.10

    شكرا استاذ غاندي على الدعوة
    براي انه لماذا لا يكون للعرب و المسلمين ميثاقهم الخاص بحقوق الانسان خصوصا ان الدول العربية تعمل على هذا المشروع و لكن المضحك في الامر ان الميثاق يتطلب ان يكون موافقا للمعايير الدولية التي نحن بصدد الشكوى منها ؟؟؟؟ مفارقة عجيبة و لماذا لا يكون العكس ؟؟؟

    ردحذف
  21. ما زلنا نبحث عن هويتنا26.11.10

    مات الانسان العربي منذ مئات السنين عندما اختفت هويته الشخصية و بصماته في اثبات الوجود فكيف نطلب من الاخرين احترام حقوق من هو غير معلوم

    ردحذف
  22. Made in Kuwait26.11.10

    ببساطة لان الاتفاقيات و المعاهدات الخاصة بحقوق الانسان صنعت بامتياز في امريكا او باشراف امريكي او بتكنولوجيا امريكية او برعاية امريكية .... يعني من الاخر كل اتفاقيات حقوق الانسان تدور في فلك امريكا و مصالح امريكا و سياسة امريكا فما الغريب اذا اذا تصادمت الاتفاقيات مع حق الانسان العربي و المسلم ؟؟؟؟ لا اجد ما هنالك شيْ يدعو للغرابة او الاستهجان ؟؟؟!!! هل يتفق معي احد في هذا الراي

    ردحذف
  23. لا تعليق على حال الانسان العربي ... يمكنني القول بانه متوفى سريريا منذ اكثر من مائة عام
    انا لله و انا اليه لراجعون

    مع تحيات : بقايا انسان عربي

    ردحذف
  24. د. رائف عبد العال - مصر27.11.10

    تحية حقوقية طيبة و بعد
    شكرا على الدعوة الكريمة للمشاركة في نقاش هذا الموضوع الهام
    معتقدا و براي الشخصي ان الانسان العربي نفسه ساهم في خلق الانطباع السائد حول شخصيته سواء لدى اقرانه العرب او لدى الجنس البشري , الذين كونوا انطباعا سلبيا حول شخصيته كرجل متخلف . و المراة العربية متخلفة و منتهكه حقوقيا و كرجل يحب قتل الارخين و يمارس وسائل ارهابية لكسب مزيد من المال او المنفعة .... الخ من الصور السلبية التي و للاسف ساهم الانسان العربي في تكوينها من خلال تقاعسه عن بيان مفهوم افضل حول واقعه و شخصيته و بيئته و طبعا عندما اقصد الانسان العربي هنا فانني اقصد الجاهل و المتعلم و الاعلامي و الناشط و المسئول و الحكومات و رجال الدين ... الخ و حتى المراة العربية لها نصيب من التقصير في عدم مخاطبة جنسها من المجتمعات الاخرى و في التركيز على السبب نجد ان انعدام ثقافة و فكرة الحوار معدومة بين رجل الشرق و رجل الغرب و بالتالي بين المجتمع العربي و باقي المجتمعات
    و من هذا المنطلق فانني اقرتح و اؤؤيد عقد المزيد من الحوارات و المناقشات و الاجتماعات بين المجتمعات الغربية و العالم العرب و الاسلامي
    كوسيلة و طريقة لاذابة الجليد بين العالم و الانسن العربي و بالتالي خلق صورة افضل و فهم اصح حول الانسان العربي مما يساهم في تبني قضاياه و الدفاع عنها من قبل المنظمات الحقوقية و المجتمعات الاخرى

    ردحذف
  25. غير معرف28.11.10

    la2nno mafi bashar w ma fi 7ayat bel3alam el3arabiiiiiiiiiiiiiiiii

    ردحذف

شكرا لمشاركتكم
ان مدونون من أجل حقوق الانسان ترحب بمشاركاتكم و تشجع عليها و تحتفظ بحقها في نشر او عدم نشر اي تعليق لا يستوفي شروط النشر وتشير الى ان كل ما يندرج ضمن تعليقات القرّاء لا يعبّر بأي شكل من الأشكال عن آراء مدونون من أجل حقوق الانسان وهي تلزم بمضمونها كاتبها حصرياً. شروط النشر: ان مدونون من أجل حقوق الانسان تشجّع قرّاءها على المساهمة والنقاش وابداء الرأي وذلك ضمن الاطار الأخلاقي الراقي بحيث لا تسمح بالشتائم أو التجريح الشخصي أو التشهير. كما لا تسمح بكتابات بذيئة او اباحية او مهينة كما لا تسمح بالمسّ بالمعتقدات الدينية او المقدسات.

إبحث / تصفح / إستعرض الموقع من خلال المواضيع

اجندة حقوق الانسان (1) احزاب (21) اديان (12) إصلاح (61) إضراب (3) اطفال (19) اعتقالات (2) اعدام (1) إعلام (24) اعلان (11) اغاثة (7) أفلام (32) الاردن (54) الإمارات (3) الامم المتحدة (2) الانتخابات (6) الإنترنت (7) الانسان العربي (28) البحرين (1) البطالة (1) البيئة (4) التمييز العنصري (22) الحروب (3) الحرية (4) الشباب العربي (18) الشرق الاوسط (18) الشفافية (3) العدالة (5) العدالة الإجتماعية (69) العراق (6) العشائرية (2) العنف (12) العنف الجامعي (3) الغام (1) المرأة (6) المغرب (1) الملكية الدستورية (2) اليمن (1) اليوم العالمي (5) اليوم العربي (2) أنظمة (36) برامــج (18) بروشورات (4) تدوين (11) تراجيديا (19) تعذيب (18) تعليم (22) تقارير (5) تنمية (4) ثورات الغضب الشعبية (69) ثورة العبيد (2) جامعات (4) جرائم ضد الانسانية (31) جوائز حقوق الانسان (2) حريات (14) حرية تعبير (8) حزب الخضر الأردني (12) حقوق الاقليات (1) حقوق الانسان (92) حقوق الحيوانات (1) حقوق اللاجئين (5) حقوق المعاقيين (2) حقوق المواطنة (4) حقوق تائهة (12) حملات تضامنية (55) خواطر (59) دليل دراسي (5) ديمقراطية (11) رسائل (6) سلام (3) سلسلة (19) سوريا (40) سياسة (12) شعر و أدب إنساني (10) صور (39) عقوبة الإعدام (1) عنف (8) فساد (14) فكر (6) فلسطين (13) قانون (12) قضايا مجتمع (108) كتب (13) ليبيا (8) مدونة سلوك (1) مذاهب سياسية (2) مصر (9) مصطلحات حقوقية (13) مظاهرات (5) معاهدات و اتفاقيات (2) مقالات المحرر (49) منح (1) منقول (32) نشطاء (8) وثائق (15) ورش عمل (7) ويكيليكس (2) ENGLISH (7)