‏إظهار الرسائل ذات التسميات حرية تعبير. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات حرية تعبير. إظهار كافة الرسائل

13‏/12‏/2012

و سيلة جديدة لتعبر عن استيائك من ارتفاع الاسعار - بادر الى تجربتها الان ...


اعجبتني وسيلة جديدة للتعبير عن الامتعاض و الاستياء الشديدين من جراء ارتفاع اسعار المحروقات
و ذلك بوضع ملصق على زجاج السيارة يقول " لا لارتفاع الاسعار 
فكرة بسيطة تمنحك فرصة للتعبير عن رأيك بطريقة سلمية و في كل الأوقات 
دع الجميع يشاهد إستيائك


10‏/9‏/2012

الأردن: أنقذوا الانترنت!

خلال ٢٤ ساعة، من الممكن أن يقوم مجلس النواب الأردني بإصدار تشريع صارم لفرض رقابة على الانترنت. من الممكن أن تلحق الأردن بركب البلاد العربية التي تخنق حرية الاعلام -- و من الممكن لهذه القضية أيضاً أن تكون بداية ل"ربيع الانترنت" و الدفاع عن حرية التعبير في المنطقة! 

في حال تمت الموافقة على هذه التعديلات فإن جميع المواقع الاخبارية ستكون مطالبة بالتسجيل للحصول على رخصة مكلِفة من وزارة الإعلام. من الممكن لهذه الصلاحيات الواسعة أن تكم أفواه المدونين و أن تحد من الوصول إلى المواقع العالمية أو حتى أن تمكّن المراقبين الحكوميين من رصد التعليقات على أي مدونة كانت، الأمر الذي من شأنه أن يهدد التواصل الحر. لقد قام بعض النواب بإخبارنا أنه إذا حشدنا ما يكفي من الضغط الشعبي في الشرق الأوسط، من الممكن أن نؤثر على أصواتهم -- و أن نحافظ على حرية الانترنت في الأردن!

لقد قام الناشطون الأردنيون الأسبوع الماضي بايصال تحذير للنواب عن طريق يوم العتمة الالكترونية، و لقد شهدت نهاية هذا الأسبوع تظاهرات ضخمة ضد الحكومة. ان حرية الانترنت الان مهمة أكثر من أي وقت مضى، لكن من الممكن لمجلس النواب غداً أن يصوت على مشروع التعديل و يقيد حرية الانترنت. وقع على هذه العريضة و شاركها مع جميع أصدقائك -- و عندما نصل إلى ٢٠٠٠ صوت، سنقوم بايصال النداء مباشرة إلى النواب قبل التصويت على مشروع التعديل

مواضيع مرتبطة : 

9‏/6‏/2012

مسلسل حقوق تائهة (02) حقوق الملكية الفكرية / حق التعبير


مسلسل حقوق تائهة ينشر على حلقات تباعاً على مدونون من أجل حقوق الإنسان

موضوع الحلقة : حقوق الملكية الفكرية  / حق التعبير
كتبها : عربييي
اخرجها : MALAK + عربييي + جهـــاد


من زمان وانا وصغير كان نفسي ادخل غرافيك ديزاين

بس ابوي ما رضي وحكالي بدك تدرس هندسة ...

يا حج يهديك يرضيك ...

ما رضي ..

اختارلي ادرس هندسة ميكاترونيكس مع انو انا مش شاطر بالكهربا بالمرة

امتحان سيركت!!!!

طبعا هالامتحان زي امتحانات التوجيهي ...

مصيري حياة او موت ( يا بتغني انا عايش يا بتغني ومش عايش ) ...

من لما اشوف موعد هالامتحان على لوحة الاعلانات بتكركب وبحسب لهاليوم الف حساب ( يعني مصاريف النوم خارج البيت )...

اجا اليوم الموعود وانا لسة مش دارس ( كلها خمس دقايق وبختم )

على اساس ( نيرد انا ) ...

نيرد : كلمة يستخدمها سكان الحسين وجر للتعبير عن الذكاء الشديد لدى الشخص ....

احنا بنستخدم كلمة ( فلطح )كالعادة رحت عالجامعة الساعة 8 ولسة امتحاني عال6 مساءً اول محاضرة دكتور واقع من مكوك فضائي جاي اعارة من الاردنية وسايق علينا انو ( فلتة ) بكون يسولف بالانجليزي

وكل شوي احرجو انا ( استاذ متأكد من لفظ كلمة **** طب كلمة **** هيك بتنلفظ )

وجوابو المعتاد ( الدنيا صبح والواحد لسة مش صاحي ) ...

طبعا هالدكتور صادق وعمرو بحياتو ما بكذب الا بمحاضرتنا :( انا مرة يا شباب وانا ببريطانيا بزقت عالارض سجنوني شهرين ...

وبعديها لما رحت على امريكا اكمل دورات المحادثة كنت راكب بالطيارة والطيارة جديدة

وكانت بدها توقع لأنو الطيار مش عارف شو معنى الكلمة اللي بغرفة القيادة ... واجيت انا حكيتلو معناها ) ...

وهالشباب تهز بروسها وتحكي ماااااااااااااااااء ...

المحاضرة الثانية اجهزة الكترونية .... بصراحة ما بتذكر اشي بهالمحاضرة لأنو بكون زي الاطرش بالزفة وزي الاعمى بالسينما وزي الاخشم ببستان الورود وزي عديم الاحساس لما يحكي مع الخسة ....

بعد هيك في مختبر كيميا ....

احلى اشي بالمختبر انو الواحد بكون فاهم التجربة وعارف شو بدو يعمل بالزبط وما بغلط بالحسابات نهائياً ومجموعتو روعة ما شالله

والدكتورة دايما بتضحك وما بتقضيها صراخ بعدين بتحب الطواقي وما بنتناقر انا واياها كل مرة على الطاقية

ومدة المختبر ما بتملل ومش 3 ساعات ...

مش عارف ليش الناس بتكره مختبر الكيميا بجننبعد هيك بنطلق الى اخر محاضرة

وبقعد باخر كرسي وببلش شخاوير ..

ساعة ونص ضايل للامتحان ,

قلت لحالي خليني اروح ادرس بالمكتبة بلكي ربي فتحها بوجهي ونجحت ...

وانا ماشي لاقتني ( عشعش ) طبعا هي اسمها دلال بس اسم الدلع هاد الو مدلولات اخرى اول ما شافتني ( لوكت ) ثمها وطعجت خصرها و(سيّحت علي )

((( وينك انتا من السبح بدور عليك ومو ملائياك وموبايلك ( لويش مغلئ ) شو لهالدرجة بتحب المحادرات )))

ولسة بدي احكي انو عندي امتحان قامت سحبتني من قميصي عالكفتيريا وبتقوللي تع اعزمني ,

معاقة بتعرفش مين انا قلت يالله هي صحّلنا اكلة ببلاش ..

حكتلها شو بدك توكلي وشو تشربي اطلبي واختاري ...

والله ما قصرت مسكينة بالطلبات على اساس مفكرة عحسابي ...

وقبل موعد المحاسبة بثواني قال انخنقت بدي اروح عالحمام ....

وغليتها عالمكتبة رحت عالمكتبة والا هي فاضية " شو معقول فش حدا بدرس " تطلعت عالساعة والا هي خمسة الا عشرة

ركااااااااااااااااااااااااااض على قاعة الامتحان ...

( زبطت قعدة )

واجت الورقة وبلش الامتحان ...

السؤال الاول ( حلّق حول الاجابة الصحيحة )

(((السنة الماضية اجاني سؤال حلّق حول الاجابة الصحيحة ,

تركتو فاضي لأني مش عارف ولا جواب وكان الامتحان عربي ,

لما سلّم الدكتور الوراق بحكيلي ليش مش حال ولا دائرة يعني عالاقل ( شنصهم ) بحكيلو ليش الامتحان ضع دائرة ,

انتا كاتب ( حلّق ) )))المهم ما علينا ....

على علمي اني لما درست للامتحان كان باللغة الانجليزية بس ليش هون سنسكريتي

الدائرة الاولى : عليم الله انو الدكتورة مخلصة حبر الطابعة

وهي تكتب فيه لأ والاسخم انو السؤال 13 سطر والاجابات :a-1 b-4 c-5 d-2

الدائرة الثانية : المطلوب انو نحل على حسب ما هو موجود بالرسمة المجاورة بس اكتشفت انو ما في رسمة

ولازم الواحد يدبر حالو

الدائرة الثالثة : فيها رموز كثيييير وشغلات زي اللي بتكون الدكتورة تكتبهن عاللوح وانا زي اللوح ما بفهم شو علي

الدائرة الرابعة : اللي قهرني فيها انها ما فيها غير سطر واحد للسؤال وفيه رقم واحد , طيب كيف بدو يطلع معي اجابة زي الافرع مثلا زي :

20/30" +
j15 cos(wt22/6.8+120" )

الدائرة الخامسة : لقيت الاجوبة كلها عادي الا الجواب C ممحي من سوء الطباعة رحت حطيت الدائرة عليه

السؤال الثاني :عبارة عن تحليل دائرة كهربائية مشان اطلع معادلتين ....

تطلعت عاللي جنبي لقيتو ناقل الرسمة على دفتر الاجابة , رحت نقلتها ...

لقيتو كاتب اشي ومخربش عليه رحت خبصتللي شوي وخربشت عليه ,

لقيتو كاتب معادلتين ما بعرف من وين جابهم ( نقلتهم نص حرفي ) وسلمت الورقة ,

بس اكتشفت بعد ما طلعت من الامتحان انو الشب اللي غشيت منو لسة كان يكتب بالسؤال ولسة ما بلّش يجاوب ...
((( عادي مرة مسحت لدكتورة اللوح صارت تحكيلي الك علامة عالامتحان الاول ... يعني بجيب 1 من 20 )))

ورد في الاعلان العالمي لحقوق الانسان:
المادة 19

لكل شخص الحق في حرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حرية اعتناق الآراء دون أي تدخل، واستقاء الأنباء والأفكار وتلقيها وإذاعتها بأية وسيلة كانت دون تقيد بالحدود الجغرافية.

14‏/5‏/2012

حول حرية التعبير عن الرأي ... تعريف مبسط

" لم يتفق الفقه القانوني او نشطاء حقوق الانسان من حول العالم حول وضع تعريف محدد لحرية التعبير بالرأي ... فالخلاف القائم بينهم ليس حول أهمية هذا الحق و قداسته للإنسان و ليس حول ضرورة وجود قوانيين تنظيم هذا الحق و تضع له ضوابط قد تحد من حرية الشخص ذاته لحماية المجتمع , و إنما كان الخلاف و ما زال و سيبقى ( نتيجة إختلاف وجهات النظر الطبيعية حول ضرورات الحماية الإجتماعية الطبيعية ) حول تلك القوانيين التي يصفها البعض بالمتشددة او التي تحد من حرية التعبير بالرأي .
ندرك جيدا ان ارائنا نعبر عنها باية وسيلة اعلامية كانت ,,, انما تعبر عن افكارنا و مفهومنا للوضع او الواقع , كما ندرك جيدا ان هذه الاراء و التعبير عنها إنما هي حق طبيعي مقدس ,,,, سنته الطبيعة بالفطرة لنا "


" مدونون من أجل حقوق الإنسان " تصدر بروشوراً الكترونياً تثقيفياً بعنوان " كيف نعبر عن رأينا بمسئولية و نتقبل الرأي الأخر بإيجابية ؟ " الغرض منه توضيح حدود و طبيعة و موانع حق التعبير بالرأي و متى يتعارض هذا الحق مع ( أراء الأخرين ) و ( خصوصية المجتمع و   الاداب العامة 
للإطلاع على البروشور 
 بوستر كيف نعبر عن رأينا بمسئولية؟ on Twitpic

3‏/5‏/2012

قضايا إعلامية معاصرة / المنع من النشر

كثيراً ما نطلع على عبارة "  تتم مراجعة كافة التعليقات . ويحتفظ الموقع بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية . علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط . " ؟
فلماذا تعني هذه العبارة و لماذا نشاهدها و نقراها على الدوام داخل المواقع الالكترونية ؟


العبارة أعلاه تكاد موجودة حصرا في المجتمعات التي لا تنتشر فيها ابجديات و ثقافة حقوق الانسان حيث يكون مفهوم النقد و حرية التعبير عن الرأي غير واضحيين .... بشكل سلبي .
كما تتواجد في المجتمعات التي لا يوجد فيها ضوابط عملية تحكم و ترشد الناشر .
والعبارة أعلاه حيثما وجدت فإنها تحمل دلالات و معاني كثيرة , فمن خلالها يمكن قراءة واقع المجتمع و مستوى فكره و مستوى حق التعبير عن الرأي الذي ينعم به هذا المجتمع او ذاك .
  • وجود هذه العبارة ضروري جداً و لولا الحاجة من و جودها لما شاهدناها تتكرر أيما وقت نتصفح فيه المواقع إلكترونية .
  • فالعبارة أعلاه تعني أن حرية التعبير مقيده النشر من قبل إدارة الموقع الإلكتروني لحين مراجعة مضمونها للتأكد بان مضمونها لا يخالف الأعراف او التقاليد او القانون او المزاج احياناَ.
  • و التشريط أعلاه يعني أنه يوجد بيننا من يسيْ حقه في التعبير فيقذف و يشتم و يقدح صاحب الموضوع أو أحد المشاركين في التعليق على الموضوع في حالة مخالفتة بالرأي .
  • كما ان التشريط اعلاه و كونه يخاطب بلغة العموم و لا يخص شخص او فئة معينة قد يعني على الأغلب ان ظاهرة إساءة إستعمال حق التعبير قد تكون عامة و منتشرة في المجتمع .
  • ناهيك على ان كثير من الردود قد تكون على الأغلب خارج سياق الموضوع مما يجبر الناشر على إيقاف النشر التلقائي للردود لحين مراجعتها و تدقيقها .
  • العبارة أعلاه يمكن الاستدلال من مضونها على سبيل المثال لا الحصر بأنه يوجد ردود قد تشكل في مضمونها و في غاياتها نوازع و دعوات عنصرية بسبب الاختلاف حول التبعية الينية او الاختلاف حول الاصل او اللغة او الجنس او العرق او الفكر السياسي او الثقافي .
  • و اكثر ما تتضمنه عبارات التشريط أعلاه و ما على شاكلتها هو أن تقراً العبارة التالية " جميع الردود او المشاركات تعبر عن راي أصحابها فقط .... و قد نجد أحيانا .... و لا تعبر بالضرورة عن راي الموقع !!! و العبارة هذه يستدل من مضمونها على وجود مسئولية قانونية و أخلاقية متوقعة من نشر الموضوع أو من تلك الردود المعقبة عليه  , قد يتحملها الناشر في حال السماح بالردود دون تقييد و مراجعة لمضمونها  . و بالتالي فإن مسالة مخالفة القانون " حسب تفسيرات و إجتهادات المشرعين " واردة بل و مؤكدة في دولنا و مجتمعاتنا العربية .
نحن لن نذهب بعيداً من خلال نقدنا لمضمون هذه العبارة . فلا يمكن التصور بوجود حرية مطلقة للنشر ذات جدوى ما دمنا على قناعة بوجود إساءة إستعمال لحرية إبداء الرأي تظهر من خلال الردود ( التعليقات ) في حال إفترضنا وجود حرية مطلقة لها .
فالاساءة موجودة لدى كلا الطرفين .... الناشر عندما يقدم على نشر ما يخالف الواقع و ما يخالف خصوصية المجتمع معتقداً أنه يبدي برأيه و يملك حرية التعبير عن رأيه .
و بين صاحب رد أو تعليق من الممكن ان يستخدم حقه بالتعبير عن رأيه و حسب فهمه لغاية و مضمون الموضوع بإستخدام الإساءات او ما يجعل رده خارج الموضوع .
و لا يمكن أبداً ان نلوم أيا من الطرفين خصوصاً إذا ما علمنا أننا ما زلنا مبتدئين في إستعمال حق التعبيرعن رأينا و قد عشنا دهراً في ظلمات التجهيل و عانينا الامرين لكي نخرج من عنق الزجاجة لنتنفس حرية الرأي ... فمن الطبيعي جداً أننا سنخطأ مع ذاتنا و ضد بعضنا البعض في إستعمال حقنا في التعبير.
في الواقع العملي لا يمكن من خلال وضع هذه العبارة داخل المواقع الالكترونية الحد من إساءة الإستخدام أو من تفادي المسئولية القانونية و الأخلاقية للنشر حيث أن الوعي المطرد للكاتب و للناشر و للقارىء هو الكفيل بالحد من إنتشار ظاهرة إساءة إستعمال الحق في التعبير .
و يمكن النظر إلى وجود مدونة سلوك للصحفيين ( ذات مضمون هادف بحيث تحدد حقوق و و مسئوليات النشر و الناشر و تضع تعريفاً واضحا و عمليا لمفهوم النقد ) تعمل على ضبط النشر دون تقييده من الوسائل العملية التي تساعد على الحد من نشر ما يعتقد انه تعدي خصوصية و حقوق الأخرين .

5‏/6‏/2007

مئات الكتب الممنوعة تنتظر العودة من جديد للأردن


سيرة الفتى العربي في أميركا هو عنوان لكتاب حاز على جائزة الدولة الأردنية بعد أن مولت الحكومة طباعته قبل أن تحظر تداوله، ومثله مئات الكتب التي منعت في المملكة قبل أن يعاد السماح بتداولها بعد سنوات كما يقول مدير الدائرة العربية للدراسات والنشر ماهر كيالي.
فهذا الكتاب حاز على جائزة (عمان عاصمة للثقافة العربية) للأديبة رفقة دودين، وتولت وزارة الثقافة تمويل طباعته لكن دائرة المطبوعات حظرت تداوله بالأردن قبل أن تعيد إجازته مجددا بعد ثلاث سنوات.
كيالي اكد أن العديد من الكتب لاسيما ذات البعد الفكري والسياسي ممنوعة حتى الآن من التداول في المملكة، رغم بدء تطبيق قانون جديد للمطبوعات والنشر منذ مايو/ أيار الماضي.
وبدأ الأردن تطبيق قانون المطبوعات والنشر المعدل الذي ألغى الرقابة المسبقة على الكتب التي تطبع بالمملكة بينما سمح بأن تحتفظ الدائرة بالكتب المستوردة لأسبوعين فقط، وبعدها تجيزها أو تحاول الحصول على قرار قضائي بحظر تداولها في الأردن.
ويشير المدير العام لدائرة المطبوعات والنشر مروان قطيشات إلى أن القانون الجديد لا يسمح بأي نوع من الرقابة الإدارية، قائلا "القانون يسمح للناشر بطباعة كتابه، ويسمح للدائرة أو المتضرر أن يلجأ للقضاء بعد النشر بالنسبة للكتب التي تطبع في الأردن".
أما الكتب المستوردة فإن القانون أعطى للدائرة مدة أسبوعين فقط إما لإجازتها أو محاولة استصدار قرار قضائي بمنعها من التداول، بمعنى أن القانون ألقى عبء اللجوء للقضاء على الدائرة من جهة، ومنع الرقابة الإدارية وإعطاء سلطة الفصل للقضاء بحسب قطيشات.
ويتحدث باحثون عن آلاف الكتب التي منع الأردن تداولها خلال العقود الماضية، بينما تؤكد دائرة المطبوعات أن أعداد الكتب الممنوعة قليلة مقارنة مع ما تتم إجازته حيث لم يتجاوز عدد الكتب الممنوعة الثمانين مقابل (130 ألفا) تمت إجازتها عام 2006 فقط.
الباحث عبد الله حمودة قال إن الأردن يمنع كتابين بالأسبوع وفق إحصائية اعترفت بها الناطقة الرسمية السابقة باسم الحكومة أسمى خضر قبل عامين، وأضاف أن المتحدثة قالت أمام البرلمان "إن عدد الكتب الممنوعة سنويا لا يتجاوز مائة وأربعة كتب وبالمعدل فإن الرقم يصل لحظر كتابين أسبوعيا".
ولفت حمودة إلى أنه يملك بحثا موثقا أعده بنفسه يظهر منع الأردن لـ1248 كتابا في الفترة من (1955-1987) "فيما تجاوز معدل المنع المائة كتاب حتى نهاية عام 2006".
وقال أيضا "أكثر من نصف الكتب الممنوعة فكرية وسياسية وثقافية" والبقية تمنع لأسباب تتعلق بالمساس بالدين ووجود عبارات تخدش الحياء العام. وعرض حمودة عناوين كتب منعت من النشر من بينها الكتاب السنوي والوثائق واليوميات التي تصدرها مؤسسة الدراسات الفلسطينية، والعديد من كتب موفق محادين، ومذكرات بهجت أبو غربية، ومذكرات نذير رشيد، وكتب لسليمان الطراونة وغيرها.
قطيشات أشار إلى أن بعض الكتب تمنع لأسباب قانونية وأخرى تتعلق بالمضمون، وحول مذكرات مدير المخابرات الأسبق نذير رشيد قال "الكتاب فيه مخالفات صريحة لقانون المطبوعات إضافة إلى أنه يتطرق لمعلومات تعتبر من حق الدولة والجهة التي عمل بها وليست للنشر
كما تحدث عن أن الإجراءات الجديدة تعزز خدمة الفكر والأدب وحرية الرأي، مع الإبقاء على حظر الكتب التي تتجاوز على الدين أو التي تروج للإباحية.
بدوره قال كيالي إنه لم يتغير شيء بالنسبة لدار نشر تطبع كتبها في بيروت وتستوردها للأردن، وأوضح أن هناك كتبا ستبقى ممنوعة لاعتبارات سياسية ولا علاقة لقانون المطبوعات بها مثل مذكرات بهجت أبو غربية المتهمة بأنها تمس بالجيش الأردني.
لكنه ألمح لوجود انفتاح لدى دائرة المطبوعات، ظهر من خلال تشكيل لجنة مراجعة للكتب المحظورة قامت مؤخرا بإعادة إجازة العديد من الكتب التي كانت محظورة

23‏/1‏/2007

Jordan: New restrictions on Internet cafés and violating privacy of users



The Arabic Network for Human Rights Information denounced today decisions released by the Jordanian ministry of interior increasing restrictions on internet cafés in Jordan, on pretext of maintaining security, through installing cameras to monitor users of these cafés. The Network also emphasized that these procedures are considered as a real retreat from freedom of internet and the right to exchange information.
The Jordanian ministry of interior has recently issued new instructions for monitoring internet cafés widespread all over the Jordanian cities, as it enforced internet cafés owners to install cameras to the front of their cafés in order to identify the users of these cafés.
In addition to the cameras, we find that security decisions are also enforcing internet cafés owners to register the users' personal data such as their names, phone numbers and time of use, as well as the IP number of the café and data of websites explored by the users.
The newly-issued decisions of "organizing the work of internet cafés" also included enforcing internet cafés owners to install censorship programs to prevent access to websites containing pornographic material, or an affront to religious beliefs, or promoting the use of drugs, tobacco.
It is worthy to mention that Jordan is one of the most Arab countries that internet cafés are widespread on a large scale.
Even Shafiq Rashidat Street (Unversity Street) in Irbid City, has been registered in Guinness Book of Records in terms of the highest number of Internet cafés in one street.
This street contains more than 130 cafés although the street length is not exceeding 2000 meters.
An earlier report of the Arab network had expressed cautious optimism on Jordan, as the decisions of "organizing the work of internet cafés and centers" were more flexible in the past, regarding terms & conditions that have to be available in these centers and the effort exerted to expand the number of internet users.
The Arabic Network while denounces such decisions which violate right of exchanging information and privacy of internet users, is calling the Jordanian government to retreat from such arbitrary decisions which would precipitate involving Jordan among the countries which are hostile to freedom of internet.
For more information:the internet in Jordan (2004 report),visithttp://www.hrinfo.org/en/reports/net2004/jordan.shtml
the internet in Jordan (2006 report),visit

إبحث / تصفح / إستعرض الموقع من خلال المواضيع

اجندة حقوق الانسان (1) احزاب (21) اديان (12) إصلاح (61) إضراب (3) اطفال (19) اعتقالات (2) اعدام (1) إعلام (24) اعلان (11) اغاثة (7) أفلام (32) الاردن (54) الإمارات (3) الامم المتحدة (2) الانتخابات (6) الإنترنت (7) الانسان العربي (28) البحرين (1) البطالة (1) البيئة (4) التمييز العنصري (22) الحروب (3) الحرية (4) الشباب العربي (18) الشرق الاوسط (18) الشفافية (3) العدالة (5) العدالة الإجتماعية (69) العراق (6) العشائرية (2) العنف (12) العنف الجامعي (3) الغام (1) المرأة (6) المغرب (1) الملكية الدستورية (2) اليمن (1) اليوم العالمي (5) اليوم العربي (2) أنظمة (36) برامــج (18) بروشورات (4) تدوين (11) تراجيديا (19) تعذيب (18) تعليم (22) تقارير (5) تنمية (4) ثورات الغضب الشعبية (69) ثورة العبيد (2) جامعات (4) جرائم ضد الانسانية (31) جوائز حقوق الانسان (2) حريات (14) حرية تعبير (8) حزب الخضر الأردني (12) حقوق الاقليات (1) حقوق الانسان (92) حقوق الحيوانات (1) حقوق اللاجئين (5) حقوق المعاقيين (2) حقوق المواطنة (4) حقوق تائهة (12) حملات تضامنية (55) خواطر (59) دليل دراسي (5) ديمقراطية (11) رسائل (6) سلام (3) سلسلة (19) سوريا (40) سياسة (12) شعر و أدب إنساني (10) صور (39) عقوبة الإعدام (1) عنف (8) فساد (14) فكر (6) فلسطين (13) قانون (12) قضايا مجتمع (108) كتب (13) ليبيا (8) مدونة سلوك (1) مذاهب سياسية (2) مصر (9) مصطلحات حقوقية (13) مظاهرات (5) معاهدات و اتفاقيات (2) مقالات المحرر (49) منح (1) منقول (32) نشطاء (8) وثائق (15) ورش عمل (7) ويكيليكس (2) ENGLISH (7)