كثيرة هي الصور و الحكايات التي تسجل و توثق مأساة الشعب السوري و معاناته اليومية مما يواجهه من قتل و تشريد و هدم و تخريب لكل ما ينبض بالحياة ... في محاولة لمسح حضارة بشرية من الوجود , تماماً كما سقطت انسانيتنا لاول مرة في بغداد على يد المغول و كما سقطت إنسانيتنا للمرة الثانية في الاندلس جراء محاكم التفتيش , و ها هي تسقط مجدداً في دمشق .
لا اعلم ما الذي شدني و اعجبني في هذه الصورة ... فهي تعبر عن الجانب السلبي لإنسانيتنا ... اعتقد ان ما اعجبني و شدني لهذه الصورة أنها تعبر عن إستغاثة الإنسان لاخيه الإنسان ... ربما من أجل قطرة ماء ... او ربما من أجل تخفيف الألم عنه ... او ربما لشيء اخر لا يعلمه إلا الله ...
بالفعل هذه واحدة من أجمل ( للأسف أقولها ) ما رأته عبناي لما يوثق سقوط إنسانيتنا و حضارتنا المدنية ...
هذه الصورة رسمها الواقع السوري المؤلم و لربما وجدنا معاناة أخرى تضاهي ما تعبر عنه هذه الصورة
لا اعلم ما الذي شدني و اعجبني في هذه الصورة ... فهي تعبر عن الجانب السلبي لإنسانيتنا ... اعتقد ان ما اعجبني و شدني لهذه الصورة أنها تعبر عن إستغاثة الإنسان لاخيه الإنسان ... ربما من أجل قطرة ماء ... او ربما من أجل تخفيف الألم عنه ... او ربما لشيء اخر لا يعلمه إلا الله ...
بالفعل هذه واحدة من أجمل ( للأسف أقولها ) ما رأته عبناي لما يوثق سقوط إنسانيتنا و حضارتنا المدنية ...
هذه الصورة رسمها الواقع السوري المؤلم و لربما وجدنا معاناة أخرى تضاهي ما تعبر عنه هذه الصورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا لمشاركتكم
ان مدونون من أجل حقوق الانسان ترحب بمشاركاتكم و تشجع عليها و تحتفظ بحقها في نشر او عدم نشر اي تعليق لا يستوفي شروط النشر وتشير الى ان كل ما يندرج ضمن تعليقات القرّاء لا يعبّر بأي شكل من الأشكال عن آراء مدونون من أجل حقوق الانسان وهي تلزم بمضمونها كاتبها حصرياً. شروط النشر: ان مدونون من أجل حقوق الانسان تشجّع قرّاءها على المساهمة والنقاش وابداء الرأي وذلك ضمن الاطار الأخلاقي الراقي بحيث لا تسمح بالشتائم أو التجريح الشخصي أو التشهير. كما لا تسمح بكتابات بذيئة او اباحية او مهينة كما لا تسمح بالمسّ بالمعتقدات الدينية او المقدسات.